الجمعة، ١١ فبراير ٢٠١١

اجتماع أمنى لأوباما بعد خطاب حسنى مبارك

قام الرئيس الأمريكى باراك أوباما اجتماعاً  لفريقة القومى الخاص بالامن بعد انتهاء الرئيس المصرى حسنى مبارك مباشرةً,  الذى صرح فيه الرئيس المصرى بتفويض سلطاته إلى نائبه عمر سليمان فقط دون التنحى الذى هو مطلب الشعب المصرى الأول. والذى خالف كل التوقعات الأمريكية حيث كان ينتظر حسب

عقد الرئيس الأميركي باراك أوباما اجتماعا عاجلا لفريقه أمنه القومي مباشرة بعد خطاب الرئيس المصري حسنى مبارك الذي أعلن فيه تفويض سلطاته إلى نائبه عمر سليمان دون أن يتنحى من منصبه مخالفا بذلك أغلب التوقعات الأمريكية
وجاء الاجتماع بعد انتقاد أوباما لخطابات مبارك السابقة ووصفها بغير الواضحه لعملية انتقال السلطه. و صرح اوباما فى بيان بعد لقائه مع كبار مستشاريه ووزير الدفاع ووزيرة الخارجيه, انه يجب ان يحدث تغييرات سياسيه فورية بمصر و دعا إلى اشراك كل الاطراف من الشعب المصرى, واجراء تعديلات دستورية دائمة.وقال اوباما واضح ان المصريين مازالوا غير مقتنعين بالحكومة الجديدة و جديتها بشأن انتقال حقيقى للديمقراطية

السبت، ٥ فبراير ٢٠١١

Obama Backs Suleiman-Led Transition

MUNICH — The Obama administration on Saturday formally threw its weight behind a gradual transition in Egypt, backing attempts by the country’s vice president, Gen. Omar Suleiman, to broker a compromise with opposition groups and prepare for new elections in September.


Protesters gather behind a barbed wire barricade in a street as Egyptian soldiers check them before they enter Tahrir Square in Cairo


Secretary of State Hillary Rodham Clinton, speaking to a conference here, said it was important to support Mr. Suleiman as he seeks to defuse street protests and promises to reach out to opposition groups, including the Muslim Brotherhood. Administration officials said earlier that Mr. Suleiman and other military-backed leaders in Egypt are also considering ways to provide President Hosni Mubarak with a graceful exit from power.

Original Article

الجمعة، ٤ فبراير ٢٠١١

اتصالات مع كبار المسؤولين بمصر لمحاولة تنحية مبارك من قبل إدارة أوباما

جاء فى صحيفة النيويورك تايمز بالولايات المتحدة انه يتم الأن مناقشات من قبل إدارة الرئيس باراك أوباما مع مسؤولين على مستوى عالى بمصر اقتراحات عديدة بأن يتنحى الرئيس المصرى محمد حسنى مبارك.
وينص الاقتراح على ان يتم تسليم منصب الرئيس المصرى و تنحيه عن منصبه فوراً و يتم تسلم كل سلطته و صلاحياته إلى حكومة انتقالية برئاسه نائب حسنى الجديد عمر سليمان على ان تحظى الحكومة الانتقاليه بدعم الجيش المصرى. و أكد البيت الابيض ان أمريكا تقوم ببحث العديد من الوسائل مع المصريين للمضى فى عملية نقل سلمى للسلطة.

كما صرح تومى فيتر المتحدث بإسم الأمن القومى بالبيت الأبيض انه على لسان الرئيس الأمريكى باراك أوباما" انه حان الوقت للبدء بعملية انتقال سلمى و منظم للسلطة من خلال المفاوضات الشاملة ذات المصداقية."
واضاف ايضا انه تمت نقاشات عدة سبل لمحاولة نقل السلطة بمصر فوراً و لكن القرارات الاكيده هى التى سيتخذها شعب مصر.
كما ذكرت النيويورك تايمز ان هناك مسؤولين امريكيين و دبلوماسيين عرب يحاولون اجراء مفاوضات بين حكومة واشنطن و حكومة القاهرة حتى رغم رفض حسنى مبارك التنحى حتى الان و لكنها مفاوضات تجري ليستلم عمر سليمان السلطة و يبدا اصلاحات دستورية حسب طلبات المعتصمين بميدان التحرير.
كما تم ذكر ان هذه الاتصالات ليست مع مبارك شخصياً و لكنها مع كبار المسؤولين المحيطين به و نتائج كل هذه المحادثات و المفاوضات على أكثر من عامل أهما استعداد عمر سليمان و الجيش التخلى عن حسنى مبارك فى هذا التوقيت, كما تعتمد بشكل اساسى ايضاً على تطورات الاعتصامات فى مصر و كيفية تعامل الحكومة معها.